برأت أمانة الطائف ساحتها من حالات الغرق التي تحدث في موقع غدير البنات.
وأكدت الأمانة تعقيبا على ما نشرته «عكاظ» بعنوان «الغرق في غدير البنات في الطائف.. هل عادت الأسطورة؟» في (8/2/1441) أن المكان الذي أثار كثيرا من الجدل في مدينة الورد يتبع جهة خدمية أخرى. وكانت «عكاظ» نشرت تقريرا نقلت فيه شكوى الأهالي مما اعتبروه تقصير الجهات المختصة في تعزيز إجراءات السلامة في غدير البنات، مشيرين إلى أن الموقع ارتبط بالغرق والمآسي منذ عشرات السنين، لافتين إلى أنهم حينما كانوا صغارا سمعوا كثيرا عن الأساطير التي نسجت حول ابتلاعه كل من اقترب منه ما دفع الكثيرين للعزوف عنه.
وأكدت الأمانة تعقيبا على ما نشرته «عكاظ» بعنوان «الغرق في غدير البنات في الطائف.. هل عادت الأسطورة؟» في (8/2/1441) أن المكان الذي أثار كثيرا من الجدل في مدينة الورد يتبع جهة خدمية أخرى. وكانت «عكاظ» نشرت تقريرا نقلت فيه شكوى الأهالي مما اعتبروه تقصير الجهات المختصة في تعزيز إجراءات السلامة في غدير البنات، مشيرين إلى أن الموقع ارتبط بالغرق والمآسي منذ عشرات السنين، لافتين إلى أنهم حينما كانوا صغارا سمعوا كثيرا عن الأساطير التي نسجت حول ابتلاعه كل من اقترب منه ما دفع الكثيرين للعزوف عنه.